في تصنيف سؤال وجواب بواسطة

عدد التكبيرات في الركعة الأولى لصلاة العيد

كم عدد تكبيرات العيد في الركعة الأولى والثانيه ؟ كم عدد تكبيرات صلاة العيد في الركعة الأولى ؟ عدد تكبيرات صلاة عيد الفطر ؟ يكبر الإمام في صلاة العيد في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام ؟ عدد تكبيرات صلاة العيد عند المالكية ؟ عدد التكبيرات في الركعة الأولى في صلاة العيد هي ؟ عدد التكبيرات في الركعة الأولى لصلاة العيد (1 نقطة) أربع تكبيرات ست تكبيرات ثمان تكبيرات ؟ عدد التكبيرات في الركعة الثانية لصلاة العيد ؟ عدد التكبيرات بعد تكبيره الانتقال في الركعه الثانيه لصلاة العيد ؟

إذا إستفدت من المحتوى قُم بمشاركته عن طريق مواقع التواصل فقط قم بالضغط والنشر ليستفيد غيرك

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

كم عدد تكبيرات العيد في الركعة الأولى والثانية

  • عدد تكبيرات صلاة العيد في الركعة الأولى هي : 6 تكبيرات
  • عدد تكبيرات لصلاة العيد في الركعة الثانية هي : 5 تكبيراتغير تكبيرة الانتقال

صفة صلاة العيد كاملةً

  1. يكبر في الركعة الأولى بعد تكبيرة الإحرام والاستفتاح وقبل التعوذ والقراءة ست تكبيرات ؛ فتكبيرة الإحرام ركن لا بد منها و لا تنعقد الصلاة بدونها وغيرها من التكبيرات سنة ، ثم يستفتح بعدها ؛ لأن الاستفتاح في أول الصلاة ، ثم يأتي بالتكبيرات الزوائد الست ، ثم يتعوذ عقب التكبيرة السادسة ؛ لأن التعوذ للقراءة ، فيكون عندها ، ثم يقرأ.
  2. يكبر في الركعة الثانية قبل القراءة خمس تكبيرات غير تكبيرة الانتقال ؛ لما روى أحمد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر في عيد ثنتي عشرة تكبيرة، سبعًا في الأولى ، وخمسا في الآخرة ) وإسناده حسن.

وروي غير ذلك في عدد التكبيرات  : قال الإمام أحمد رحمه الله : اختلف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في التكبير ، وكله جائز .

ويرفع يديه مع كل تكبيرة ؛ (لأنه صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه مع التكبير).

ويُسن أن يقول بين كل تكبيرتين : الله أكبر كبير ، والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيل ، وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم تسليما كثير ؛ لقول عقبة بن عامر : (سألت ابن مسعود عما يقوله بعد تكبيرات العيد ؛ قال : يحمد الله ، ويثني عليه ، ويصلي على النبي) ورواه البيهقي بإسناده عن ابن مسعود قولا وفعلا.وقال حذيفة : صدق أبو عبدالرحمن .

وإن أتى بذكر غير هذا ؛ فلا بأس ؛ لأنه ليس فيه ذكر معين.

قال ابن القيم : كان يسكت بين كل تكبيرتين سكتة يسيرة ، ولم يحفظ عنه ذكر معين بين التكبيرات اهـ. وإن شك في عدد التكبيرات ، بنى على اليقين ، وهو الأقل.

وإن نسي التكبير الزائد حتى شرع في القراءة ؛ سقط ؛ لأنه سنة فات محلها.
وكذا إن أدرك المأموم الإمام بعدما شرع في القراءة ؛ لم يأت بالتكبيرات الزوائد ، أو أدركه راكع ؛ فإنه يكبر تكبيرة الإحرام ، ثم يركع ، ولا يشتغل بقضاء التكبير.

وصلاة العيد ركعتان ، يجهر الإمام فيهما بالقراءة ، لقول ابن عمر : (كان النبي صلى الله عليه وسلم يجهر بالقراءة في العيدين والاستسقاء) رواه الدارقطني ، وقد أجمع العلماء على ذلك ، ونقله الخلف عن السلف ، واستمر عمل المسلمين عليه.

ويقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة بـ (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) ويقرأ في الركعة الثانية بالغاشية ؛ لقول سمرة : (إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين بـ) (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) و (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ) رواه أحمد.

أو يقرأ في الركعة الأولى بـ (ق) ، وفي الثانية بـ (اقتربت) ، لما في صحيح مسلم والسنن وغيره ؛ أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ بـ (ق) و (اقتربت).

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : مهما قرأ به ؛ جاز ، كما تجوز القراءة في نحوها من الصلوات ، لكن إن قر : (ق) و (اقتربت) أو نحو ذلك مما جاء في الأثر ؛ كان حسن ، وكانت قراءته في المجامع الكبار بالسور المشتملة على التوحيد والأمر والنهي والمبدأ والمعاد وقصص الأنبياء مع أممهم ، وما عامل الله به من كذبهم وكفر بهم وما حل بهم من الهلاك والشقاء ، ومن آمن بهم وصدَّقهم ، وما لهم من النجاة والعافية انتهى.

للمزيد : https://lk3.net/if

استفسارات متعلقة

...