زوجي يجامعني يوميا هل هذا طبيعي عالم حواء ! زوجي يجامعني يوميا تعبت !
أنا زوجي دائما يطلبني للفراش ومليت منه ومن طلباته للفراش و فيه بعض ناس تسمي العلاقة الخاصة بين الزوجيين بحق شرعي وتكون إلزامية ، أم البعض الآخر فيرى أنها علاقة مبنية على الحب متى ماوجد الحب كانت موجودة ، وش رايكم ؟
اذا ماكانت بدافع الحب والإنسجام مستحيل تكون إلزاميه لأنك حتى الأكل اذا مو مشتهيه ماتاكله مو عاد العلاقه الخاصه .. واللي هذا تفكيره مصيره يعيش الواقع ويقرر بنفسه
طبعا حق شرعي لا تنسون حديث الرسول إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فَلْتَأتِهِ وإن كانت على التَّنُور ولا يحق لها أن ترفض إلا في امور محدودة مرض حيض نفاس فقطط حق الزوج عظييييم لا جدال في ذلك
مع مرور السنين ومع الاولاد قد يتلاشى الحب وتبق المودة والرحمة واحيانا تروح المودة وتبق الرحمة وحين تزول الرحمة يأتي الطلاق.
نعم الشرع ضمن للطرفين كل حقوقهما لكل ذي حق حقه ومن يعتدي على الاخر اثم امر الشرع الزوجه طاعه زوجها طاعه مطلقه في غير معصيه الله وامر الزوج الرفق بزوجه والرحمه وامساك بمعروف او تسريح باحسان هذا عهد الله بين الزوجين انما وضعت القوامه للرجل لضمان حق المرأه ولم توضع لظلمها ابدا.
علاقة شرعية وليست إلزامية وضروري فيها القبول والحُب شي أكيد ..واذا لايوجد قبول ولا حُب الأفضل الانفصال المبكر حتى لاينشأ من بينهم جيل باحث عن الأمان المُفتقد داخل جو الأُسرة
واقعيًا هي حق شرعي وإلزاميه لأن ياكثر الازواج الي نسمع مشاكلهم بكل مكان ومع ذلك عندهم اطفال! ، هي حق شرعي لكل من الزوج والزوجه حتى لو ماكان بينهم تبادل حُب
هي علاقة الزامية متى ماوجد معها حب وتفاهم واحترام كان افضل لاستمرارها والاغلب في مشاكل الطلاق عدم توفير الحقوق الشرعيه
العلاقة بينهم بالمعروف والإحسان وبالتفاهم مافيه شيء بالغصب حتى الصلاة بالغصب تفقد لذتها فيه حقوق وفيه واجبات بالحياة الزوجية لازم تؤدى ع اكمل وجه طاعة لله أولاً قبل كل شيء الاجبار المذلة القسوة التهديد كلها منافية لأصل الزواج (الاستقرار والسكينة) اتقوا الله ببعض
العلاقه الخاصه علاقه حميمه بين الزوجين تقدم بالمشاعر والأحسايس وعندما إلزاميه هاتكون مجرد واجب ثقيل وليس هناك فرق بين البشر والحيوانات الله سبحانه عليم بحاجه عباده لذلك شرع تلك العلاقه تعطى المرأه الجنس من إجل الحب ويعطى الرجل الحب من أجل الجنس
العلاقه الخاصه فعلاً حق شرعي لكلا الطرفين بس برضوا ماتجي بالإكراه والغصب تجي بالحب والاهتمام ، يعني مو معقوله يهينها ويذلها الصباح وبالليل يجي يطالبها فيه ولا معقوله ان الزوجة تفرط في حقوق الزوج وبعدين تجي تطلبه والا تتشكى اذا ما عطاها حقها
المفروض انها تكون نابعه من حب. وانسجام لكن الي صاير الآن ان مافيه مشاعر لطرف الثاني اكل و شرب وخلفة عيال زي البهايم تلقين الام والاب ما يحبون ولا يطيقون بعض وعيشين في مشاكل وتوتر مع ذلك مستمرين في الانجاب ما اعرف كيف الناس تخلف من بعض والحب والألفة معدوم بينهم
مافيش شيء إلزامي ؛ كل شيء يكون بالتراضي والحب وإلا يعتبر اغصاب بطريقة شرعية .. وكل من بيعلل ان الملائكة بتلعن من ترفض زوجها هذا حديث مكذوب أولاً ؛ ثانياً الملائكة تسجل لا تلعن ؛ ثالثاً لا شيء يمنع الزوجة سوى قساوة الزوج وعنجهيته الخ
انأ برائي بأن العلاقه الحميمه بين الزوجين أسمها حميمه مو تجي تسوي معها مشاكل وظرب واهانات وقله أدب بعدين تجي وتناديها للفراش أو بخيل تطلب الطلب وانت مقتدر وتتهرب وتناديها للفراش العلاقه للأشخاص الذين يفهمون ويقدر ون كل منهم الآخر ومنها الاستعداد الطيب والنضافه والأدب هاذا المطلوب