جبر الله مُصابك، وأصْلَح الله زوجك، وزادك صبرًا عليه، والحمد لله الذي جعل لك خلَفًا في أبنائك بتديُّنهم، وحُسن خلقهم، وتفوُّقهم الدراسي، اللهم بارك، ثُم مَنَّ الله عليك سبحانه الجواد الكريم بسماحة نفسك، وحُسن خلقك، مما تطفح به رسالتك، فهوِّني عليك؛ فالمرءُ لا يستوعب جميع الخيرات في هذه الحياة الدنيا، فكيف وهي دار امتحان والابتلاء