في تصنيف مشكلتي بواسطة

زوجي يتخيل رجل

زوجي يتخيل رجل معنا ! زوجي يتخيل رجل معي !

من فترة الاحظ على زوجي ينطق بأسماء رجال خصوصا اثناء وصوله للذروة وقبل ماينزل يقوم ينطق اسماء رجال واحيانا تصرفاته معي كانه يتخيل رجل معاه مو كانه يتعامل مع انثى واحيانا يتخيل رجل معنا وبالاخص زوجي يتخيل رجل معي والسالفة ذي ماكثرت الا ذي السنة لما رحت اجازة عند اهلي ورجعت تفاجات انه متغير وتصرفاته غريبة في غرفتنا !

إذا إستفدت من المحتوى قُم بمشاركته عن طريق مواقع التواصل فقط قم بالضغط والنشر ليستفيد غيرك

4 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

زوجي يتخيل رجل

بصراحة شيء مُعقد و شيء قبيح جداً و شيء وقح وهذا الشيء غير جائز ، إذا كان تخيل الزوج إمرأة ثانية حرام فكيف للزوج أن يتخيل رجل مع زوجته أو يتخيل رجل تحته أو رجل فوقه ، أظن هذا مرض ويجب معالجته.

قد اختلف الفقهاء في الرجل يجامع زوجته، وهو يتخيل امرأة أخرى، وكذا المرأة يجامعها زوجها، وهي تتخيل رجلًا آخر:

فذهب الأكثر إلى أن ذلك حرام، وهو مذهب الحنفية، والمالكية، والحنابلة، وبعض الشافعية، بل عده بعضهم من الزنى، قال ابن الحاج المالكي: ويتعين عليه أن يتحفظ على نفسه بالفعل، وفي غيره بالقول من هذه الخصلة القبيحة، التي عمت بها البلوى في الغالب، وهي أن الرجل إذا رأى امرأة أعجبته، وأتى أهله، جعل بين عينيه تلك المرأة التي رآها، وهذا نوع من الزنى؛ لما قاله علماؤنا فيمن أخذ كوزًا من الماء، فصور بين عينيه أنه خمر يشربه، أن ذلك الماء يصير عليه حرامًا، وهذا مما عمت به البلوى؛ حتى لقد قال لي من أثق به: إنه استفتى في ذلك من ينسب إلى العلم، فأفتى بأن قال: إنه يؤجر على ذلك، وعلّله بأن قال: إذا فعل ذلك، صان دينه، فإنا لله وإنا إليه راجعون على وجود الجهل، والجهل بالجهل، وما ذكر لا يختص بالرجل وحده، بل المرأة داخلة فيه، بل هو أشد؛ لأن الغالب عليها في هذا الزمان الخروج، أو النظر، فإذا رأت من يعجبها، تعلق بخاطرها، فإذا كانت عند الاجتماع بزوجها، جعلت تلك الصورة التي رأتها بين عينيها، فيكون كل واحد منهما في معنى الزاني، نسأل الله العافية… انتهى المراد من كلام ابن الحاج من كتابه المدخل. وقال ابن مفلح الحنبلي في الآداب: وقد ذكر ابن عقيل، وجزم به في الرعاية الكبرى: أنه لو استحضر عند جماع زوجته صورة أجنبية محرمة، أنه يأثم..  وقال ابن عابدين الحنفي -بعد ذكره كلام ابن حجر الهيتمي الشافعي- الآتي: ولم أر من تعرض للمسالة عندنا (يعني الحنفية)، وإنما قال في الدرر: إذا شرب الماء، وغيره من المباحات بلهو، وطرب، على هيئة الفسقة، حرم، والأقرب لقواعد مذهبنا: عدم الحلِّ؛ لأن تصور تلك الأجنبية بين يديه يطؤها، فيه تصوير مباشرة المعصية على هيئتها، فهو نظير مسألة الشرب، ثم رأيت صاحب تبيين المحارم من علمائنا نقل عبارة ابن الحاج، وأقرها. انتهى من حاشية ابن عابدين.

أما الشافعية: فالمعتمد عندهم هو جواز ذلك، قال ابن حجر الهيتمي في تحفة المحتاج: فرع: وطئ حليلته متفكرًا في محاسن أجنبية، خيل إليه أنه يطؤها، فهل يحرم ذلك التفكر، والتخيل؟

اختلف في ذلك جمع متأخرون، بعد أن قالوا: إن المسألة ليست منقولة، فقال: جمع محققون -كابن الفركاح، وابن البزري، والرداد شارح الإرشاد، والسيوطي، وغيرهم- بحل ذلك، واقتضاه كلام التقي السبكي في كلامه على قاعدة سد الذرائع، واستدل الأول لذلك بحديث:  إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت بها أنفسها... "، ولك رده بأن الحديث ليس فيه ذلك، بل في خاطر تحرك النفس، هل يفعل المعصية، كالزنى، ومقدماته، أو لا، فلا يؤاخذ به، إلا إن صمم على فعله، بخلاف الهاجس، والواجس، وحديث النفس، والعزم، وما نحن فيه ليس بواحد من هذه الخمسة؛ لأنه لم يخطر له عند ذلك التفكر، والتخيل، فِعْل زنىً، ولا مقدمة له، فضلًا عن العزم عليه، وإنما الواقع فيه تصور قبيح بصورة حسن، فهو متناس للوصف الذاتي، ومتذكر للوصف العارض.

فإن قلت: يلزم من تخيله، وقوع وطئه في تلك الأجنبية، أنه عازم على الزنى بها.

قلت: ممنوع، كما هو واضح، وإنما اللازم فرض موطوءته هي تلك الحسناء لو ظفر بها حقيقة، لم يأثم، إلا إن صمم على ذلك، فاتضح أن كلًّا من التفكر، والتخيل، حالٌ غير تلك الخواطر الخمسة، وأنه لا إثم، إلا إن صمم على فعل المعصية بتلك المتخيلة لو ظفر بها في الخارج.

قال ابن البزري: وينبغي كراهة ذلك، ورُدَّ بأن الكراهة لا بدّ فيها من حكم خاص …

ونقل ابن الحاج عن بعض: العلماء أنه يستحب، فيؤجر عليه؛ لأنه يصون به دينه، واستقرّ به بعض المتأخرين منا، إذا صح قصده، بأن خشي تعلقها بقلبه، واسـتأنس له بما في الحديث الصحيح من أمر "من رأى امرأة، فأعجبته، فإنه يأتي امرأته، فيواقعها". انتهى.

وفيه نظر؛ لأن إدمان ذلك التخيل، يبقي له تعلقًا ما بتلك الصورة، فهو باعث على التعلق بها، لا أنه قاطع له… ثم ذكر كلام ابن الحاج السابق، وقال: ورده بعض المتأخرين، بأنه في غاية البعد، ولا دليل عليه، وإنما بناه على قاعدة مذهبه في سد الذرائع، وأصحابنا لا يقولون بها… وقد بسطت الكلام على هذه الآراء الأربعة في الفتاوى، وبينت أن قاعدة مذهبه، لا تدلّ لما قاله في المرأة، وفرّقت بينها وبين صورة الماء بفرق واضح، لا غبار عليه، فراجع ذلك كله، فإنه مهم. انتهى المراد من كلام ابن حجر الهيتمي.

على أن بعض الشافعية ذهب إلى التحريم، حيث قال: العراقي في طرح التثريب: لو جامع أهله، وفي ذهنه مجامعة من تحرم عليه، وصور في ذهنه أنه يجامع تلك الصورة المحرمة، فإنه يحرم عليه ذلك، وكل ذلك؛ لتشبهه بصورة الحرام. والله أعلم. انتهى

0 تصويتات
بواسطة

الزوج الديوث

المعروف أن الديوث هو الذي يرضى الفاحشة في أهله، يرضى بأن تزني يرضى بفعلها الفاحشة هذا هو الديوث الذي يرضى بالمعصية والشر في أهله أي الفساد في أهله يقرهم على ذلك وربما دعا إلى ذلك وأخذ عليه الفلوس، نسأل الله العافية والسلامة.
لكن إقرارهم على المعاصي التي تدعو إلى الزنا نوع من الدياثة، إقرارهم على رؤية العراة من الرجال أو سماع الأغاني أو آلات الملاهي قد يدعو إلى الدياثة، قد يدعو إلى الفساد هذا، لكن ليس هذا هو الدياثة لكنه وسيلة إلى الدياثة ووسيلة إلى الشر .

0 تصويتات
بواسطة
زوجك احتمال يكون غير سوي يعني يحب الرجال على الإناث وواضح انه يتابع مقاطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي واعجبه الوضع والا مافي زوج سوي يتمنى يشوف زوجته مع رجل اخر الا الزوج الي الغيرة عنده معدومة
0 تصويتات
بواسطة
اكاد اجزم انه بنسبة كبيرة بسبب الاباحية بيعرضوا الممارسات الشاذة دي علي انها عادية وممتعة والمشاهد بينخدع وبينس انه تمثيل ولايستغرب من مشاهد الاباحية مثل هذه التصرفات فهي سلوك ادماني يحدث تصعيد مستمر في تقبل المشاهد الشاذة عشان يحافظ علي مستويات المتعة الجنونية وفي نفس الوقت كاذبة
وانصحك تتواصلي مع فريق واعي هم اصحاب خبرة كبير في هذا المجال وسيساعدونك باذن الله ويشرحوا لك الموضوع كامل وخطة التعافي - وانتي دورك تكوني واعية وتوعي زوجك وترفضي السلوكيات الشاذة تماما  وتقفي بجانبه وتصبري عليه ان الاباحية في حالات كتير ادمان وتحتاج وقت وخطة علاجية واهم شي علاقتكم بالله وسيتعافي باذن الله
الله يريح بالك اختي وييزرقك وزوجك الهدي والتقي والعفاف والغني

استفسارات متعلقة

...