كم عدد شروط الوضوء ؟ كم شروط الوضوء ؟ شروط الوضوء إسلام ويب ؟ شروط الوضوء كاملة ؟ أذكر شروط الوضوء ؟

Question

كم عدد شروط الوضوء

كم شروط الوضوء ؟ شروط الوضوء إسلام ويب ؟ شروط الوضوء كاملة ؟ شروط الوضوء عشرة ؟ شروط الوضوء الصحيح للنساء ؟ شروط الوضوء عند الحنابلة ؟ أذكر شروط الوضوء ؟ شروط الوضوء عند الشافعية ؟

Answer 1

كم شروط الوضوء

شروط الوضوء عددها 7 شروط ✅

شروط الوضوء كاملة

1. الإسلام ✅ - يشترط أن يكون المتوضئ مسلما ؛ ولا يصح من كافر ، وهذا مذهب الجمهور : المالكية ، والشافعية ، والحنابلة ، وقول للحنفية.
2. العقل ✅ - يشترط أن يكون المتوضئ عاقلا ، وهذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة : الحنفية ، والمالكية ، والشافعية ، والحنابلة.
3. النِّيَّة ✅ - النية شرط لصحة الوضوء ؛ وهو مذهب الجمهور : المالكية، والشافعية ، والحنابلة ، وهو مذهب الظاهرية.
4. انقطاع ما يُنافي الوضوء من دَم حيضٍ أو نِفاس ✅ - انقطاع ما ينافي الوضوء من حيض ونفاس ، شرط في وجوب الوضوء وصحته معا، وهذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة : الحنفية ، والمالكية ، والشافعية ، والحنابلة ؛ وذلك لأن دم الحيض والنفاس حدث لا يمكن التطهر منه إلا بعد انقطاعه.
5. إزالة ما يَمنع وصول الماء إلى بشرة أعضاء الوُضوء ✅ - يجب إزالة ما يمنع وصول الماء إلى بشرة أعضاء الوضوء ، وهذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة : الحنفية ، والمالكية ، والشافعية ، والحنابلة.
6. دخول الوقت لمَن به حدثٌ دائم ✅ - لا يشترط دخول الوقت لصحة طهارة من به حدث دائم ، ولا أن يتوضأ لكل صلاة ، وهذا مذهب المالكية ، والظاهرية ، وبه قال بعض السلف ، وهو اختيار الشوكاني ، وابن عثيمين.
7. أن يكون الوضوء بماء طَهور ( ماء مطلَق ) ✅ - يشترط في صحة الوضوء أن يكون بماء طهور، فلا يصح بغيره، وهذا مذهب الجمهور : المالكية، والشافعية ، والحنابلة ، وهو مذهب الظاهرية ، ورواية عن أبي حنيفة ، وقول أبي يوسف ، واختاره الطحاوي ، وحكي فيه الإجماع.

شروط الوضوء للنساء

شروط الوضوء للنساء هي نفسها نفس الشروط الأساسية للوضوء

تعريف الوضوء

الوُضوء بالضم : الفعل ، وبالفتح الوَضوء : هو الماء المعد له ، والوُضوءُ اصطلاحًا هو : غسلٌ ومسحٌ في أعضاءٍ مخصوصةٍ لرفع الحدث.

والوضوء يكون واجبًا لمن أراد الصلاة فرضًا أو نفلاً، وإذا أراد الطواف بالبيت وغيرها، ويكون مندوبًا للذكر بأنواعه، وللنوم، وعند كل حدثٍ، ومن حمل الميت، وللجُنُب إذا أراد النوم أو أراد الأكل أو معاودة الجماع، أو من كل ما مسّته النار وغيرها. والوضوء يكون محرمًا بالماء المغصوب، أو الوضوء المبتدع الذي ليس عليه دليل، ولا يكون الوضوء مكروهًا ولا مباحًا لعدم النهي عنه، ولأن الأصل في العبادات المنع.