في تصنيف مشكلتي بواسطة

افطرت في رمضان بسبب زوجي

هل على المرأة كفارة إذا جامعها زوجها في نهار رمضان ! الحكم الشرعي الجماع في نهار رمضان !

افطرت في شهر رمضان بسبب زوجي ضمني ووداني غرفة النوم وحصل الي حصل بيننا على فراش الزوجية فهل علي كفارة ؟

إذا إستفدت من المحتوى قُم بمشاركته عن طريق مواقع التواصل فقط قم بالضغط والنشر ليستفيد غيرك

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الله عزوجل أمر الزوج والزوجة الابتعاد عن الجماع في نهار رمضان المبارك وليس للمؤمن المٌسلم أن ينتهك حرمة شهر رمضان المبارك ، الواجب على الزوج والزوجة الإمتناع عن الجماع في نهار رمضان ( وقت الصيام ) وذلك كونه شهر فضيل.
الله عزوجل حرم على المسلمين تعاطي الجماع في نهار رمضان في الصيام فيحرم على الزوج أن يطأ زوجته في نهار رمضان لا بالرضا ولا بالإكراه في نهار رمضان.
وليس على الزوجة أن تطيعه في ذلك والواجب عليها أن تمتنع بكل ماأوتيت من قوة ولاتسمح له أن يجامعها.

إذا حصل جماع بين الزوجين وتعمدا ذلك وجب عليهما التوبة لإن الجماع يعني إفطار في نهار رمضان كبيرة من الكبائر و وجب عليهما قضاء هذا اليوم + كفارة ( وعليهما الكفارة وهي: عتق رقبة مؤمنة على كل واحد، فإن عجزا فصيام شهرين متتابعين على كل واحد، فإن عجزا فإطعام ستين مسكينًا على كل واحد، ثلاثين صاعًا، لستين مسكينًا، كل مسكين له نصف الصاع كيلو ونص تمر أو رز على كل واحد منهما، يعني: ستين صاعًا على اثنين )
0 تصويتات
بواسطة
فتجب عليكما التوبة إلى الله تعالى لانتهاك حرمة صوم ذلك اليوم، كما يجب عليكما قضاء ذلك اليوم، وأما الكفارة فهي واجبة على زوجك، لأن الوطء في نهار رمضان يوجب الكفارة، قال ابن قدامة في المغني: الكفارة تلزم من جامع في الفرج في رمضان عامدا أنزل أو لم ينزل في قول عامة أهل العلم. اهـ.

والكفارة عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا, والقول بأن الشاب لا يلزمه إلا القضاء ولا تلزمه كفارة غير صحيح، وإنما أجاز بعض الفقهاء لمن به شبق إذا خاف على نفسه الضرر بتشقق أنثييه أن يجامع ولا تلزمه كفارة.
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/164329/
0 تصويتات
بواسطة
إذا أكره الرجل امرأته على الجماع فلا قضاء عليها ولا كفارة
وإذا لم تمتنع المرأة امتناعا كاملا ، مثل أن تكون استجابت لزوجها لئلا تغضبه ، أو قطعا لإلحاحه ، أو لم تستطع أن تقاوم شهوتها بسبب إثارة زوجها لها : فهي في هذه الأحوال كلها ليست مكرهة ، بل هي مطاوِعة وعليها التوبة إلى الله عز وجل مع القضاء والكفارة

للمزيد :
https://islamqa.info/ar/answers/106532/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%AC%D8%A8-%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%8A%D8%B6%D8%A7
+
https://islamqa.info/ar/answers/265975/%D8%A7%D9%83%D8%B1%D9%87%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D9%81%D8%A7%D9%85%D8%AA%D9%86%D8%B9%D8%AA-%D8%AB%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%AA-%D9%81%D9%87%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A9

استفسارات متعلقة

...